السبت، 11 سبتمبر 2021

كتاب جديد يناقش "ديناميات الثقافة في المسرح، من المثاقفة إلى التناسج الثقافي". المؤلف: الصديق الصادقي العماري


 كتاب جديد يناقش "ديناميات الثقافة في المسرح".

 المؤلف: الصديق الصادقي العماري

منشورات مؤسسة مقاربة للنشر وصناعة الثقافات، مدينة فاس

شتنبر 2021 

/////////////////////////////:

كتاب جديد يناقش "ديناميات الثقافة في المسرح"
 
 الإثنين 6 شتنبر 2021 - 06:15
صدر كتاب جديد بعنوان “ديناميات الثقافة في المسرح، من المثاقفة إلى التناسج الثقافي”، للباحث في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا الأستاذ الصديق الصادقي العماري، وهو عبارة عن رؤية سوسيو-أنثروبولوجية للظاهرة المسرحية، خاصة ما يتعلق بالجانب الثقافي منها، باعتبار الثقافة عابرة للقارات والحضارات. وقال المؤلف في مقدمة الكتاب إن “الثقافة عرفت مكانة جد متميزة في الأبحاث والدراسات على اختلاف أنواعها وتوجهاتها وتخصصاتها”، وأضاف: “لكل ثقافة هوية، ولكل هوية جوهـر تعبر عنه خصوصيات متفـردة، وتنبثق منه قيم سامية ومثـل عليا، هي عنوان الأصالة والعراقة اللتين هما القواعد الراسخة للثقافة، والقواسم المشركة بين الثقافات الإنسانية جميعا، مهما تكن سماتها وقسماتها وطوابعها، ومهما تتعدد مصادرها ومنابعها وروافدها”.
وتابع العماري قائلا: “لكل أمة ثقافة تعبر عن كينونتها، وتعكس طبيعتها، وتسجل عطاءاتها المتراكمة عبر التاريخ الطويل، فتجعل منها أمة ذات خصوصيات تميزها عن الأمم الأخرى”، موضحا أن “المسرح سعى منذ نشأته إلى مد جسور التواصل بين الثقافات الإنسانية، في أفق التأسيس لمسرح كوني يروم العالمية ويختزل الخصوصية، أو صنع مسرح عالمي ينطق بلغات متعددة، وذلك نتيجة التبادلات الثقافية والحضارية بين الشعوب، التي تجاوزت الحدود الجغرافية وحتى الثقافية”.
وأبرز المؤلف أن “المسرح أصبح مجالا وفضاء لتفاعل وتداخل مختلف الفرجات الإنسانية، وأرضية للتبادل والتأثير والتأثر، مما جعل منه ظاهرة ثقافية بامتياز. وبهذا، يصبح مجالا للانفتاح على الآخر المختلف والمغاير”.
وبيّن المؤلف أنه في إطار ما يعرف بـ”مسرح المثاقفة”، “عرفت الفرجات والتعبيرات الثقافية تحولات عميقة وشائكة، حيث تم اقتطاع أجزاء من ثقافة معينة وإدخالها في ثقافة أخرى مخالفة، مما نتج عنه إشكالات عويصة من قبيل التخوف على الهوية الوطنية، وهيمنة ثقافة على أخرى، إضافة إلى التبعية الثقافية، وهو الأمر الذي كرس المركزية الغربية من خلال إغناء ثقافتها على حساب ثقافة الآخر المختلف ووصفها بالتخلف والجمود وكل أشكال الدونية”.
ويقع الكتاب في 190 صفحة، ويشمل ثلاثة فصول، تناول المؤلف في الفصل الأول مفهوم الثقافة، والثقافة والهوية، والمثاقفة والتثاقف، والتناسج الثقافي، واستعرض في الفصل الثاني تجارب من المسرح الغربي، والمسرح العربي، والمسرح المغربي، بينما خصص الفصل الثالث للحديث عن معالم التناسج الثقافي في المسرح المغربي من خلال نموذج مسرحية “الساروت” للحسين الشعبي.
يذكر أن مؤلف هذا الكتاب يدير حاليا ويرأس تحرير مجلة “كراسات تربوية” العلمية المحكمة، وهو عضو في لجان علمية لمجلات وطنية ودولية، وباحث في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا كتخصص رسمي علمي أكاديمي، ومنفتح على تخصصات أخرى في دراسته الأكاديمية، منها الفلسفة واللغة العربية.
المصدر:

الأربعاء، 22 أبريل 2020

دعوة للمشاركة في كتاب جماعي في موضوع: "الثقافة الشعبية والتراث المحلي بالمغرب الواحي: إشكالات ومقاربات" تنسيق: د. عبد القادر محمدي

دعوة للمشاركة في كتاب جماعي في موضوع:
"الثقافة الشعبية والتراث المحلي بالمغرب الواحي: إشكالات ومقاربات"
تنسيق: د. عبد القادر محمدي

1.السياق العام:
الثقافة الشعبية أو الفلكلور أو الموروث الثقافي شكل من الأشكال التعبيرية المنطوقة والتي تختزنها الذاكرة الجماعية الشعبية، وهي جزء من الثقافة الإنسانية ككل، يتم حفظها بشكل شعوري أو غير شعوري لتتجسد في كل من الطقوس والمعتقدات والعادات...، والممارسات الحياتية التي تؤصل لعلاقة الإنسان مع البيئة التي يعيش فيها.
وتشكل الذاكرة الجماعية عاملا أساسيا في الحفاظ على الهوية الثقافية والشعبية بالخصوص، وبالتالي الحضارية لأي مجتمع، كما تسهم في استقرار هذا المجتمع وهو يقوم بدوره التاريخي وسط محيطه العام، دون أن يخرج عن سياقه الاستراتيجي وسط هذا المحيط، وذلك لكون الذاكرة تعتبر الخزان الحضاري الخام والمتحرك لذلك المجتمع، فهي تتميز بقدرة كبير على حشد التراكمات الحضارية للمجتمع وحفظها، كما أنها لا تحفظ إلا الوقائع والأحداث والتجارب والتعبيرات القوية التي تجسد لحضورها بشكل بارز.
فالذاكرة تمتاز بالغائية لأن المجتمع ينطلق من غاية محددة تجعله يحفظ تجربته، كما أنها هي المتحكم في صيرورة المجتمع وتوجيهه من الناحية الذهنية، وهذا ما يدفع إلى القول بأن المجتمع الذي يفقد ذاكرته يصبح محكوما عليه بالشلل، وانمحاء معالم هويته التي تبني معالم وجوده الثقافي والحضري زمانا ومكانا. وبالتالي لا معنى لمرجعية لا تمكن أصحابها من اتخاذ المواقف اللازمة لمسارهم الفني والثقافي خاصة، وبهذا المعنى تساهم الذاكرة الجماعية في الاستجابة للتحديات الثقافية التي من الممكن مصادفتها، فتنمية الحيوية والفاعلية في الذاكرة الثقافية الشعبية التراثية على وجه الخصوص، وتجاوز جوانب الجمود والتحجر التي يمكن أن يصيبها بفعل النسيان أو الإهمال، يعد مطلبا أساسيا للحفاظ على هوية المجتمع والدفع به إلى الانخراط في سياق الجدلية المتحولة للتاريخ البشري.
إن ما يميز التراث المرتبط بالثقافة الشعبية هو قدمه وحداثته، فهو ينهل من عناصر وأشكال متعددة تستمر مع الإنسان، متجددة بتجدد أساليب الحياة، متفاعلة مع المتغيرات الطارئة، مندمجة في سيرورة التاريخ البشري، مقاومة بشكل نسبي لعوامل التفكك والاندثار. ويمكن تحديد هذه العناصر والأشكال في الطقوس والمعتقدات الدينية، والتقاليد الموروثة الأصيلة، والأدب الشعبي، من قصص وحكايات وأساطير وأمثال وأشعار، وألغاز وموسيقى وإيقاعات ورقصات، وطقوس الجسد وغيرها من الأشكال والتعبيرات التي تجسد للحضور الإنساني ومدى إسهامه في بناء الثقافة والتأصيل لهويته، وما يرافق ذلك من أزياء بدل وحلي وأسلحة وآلات عزف وإيقاع إلخ.
إن هذا النوع من التراث الثقافي بإمكانه التطور بشكل مستمر، مستوعبا لما استجد، متكيفا مع المتغيرات والمؤثرات المجتمعية، حسب تعاقب الأجيال وامتزاج الثقافات وتفاعلها، وما يترتب على ذلك من تراكم كمي وكيفي، يقتضي من الباحثين والمهتمين سبر أغواره وقراءة رموزه و فك شفراته والتعريف به عبر عرضه وتقديمه بما أتيح من صيغ ووسائط مختلفة.
إن مشروع هذا الكتاب الجماعي قيد التنسيق لأبحاثه، يركز بالأساس على الثقافة الشعبية والتراث المحلي، وذلك من أجل التنقيب وتفكيك كل البنيات الثقافية الشعبية والتراثية التي تختزنها الواحات المغربية، وتحديد أشكالها وأنواعها وتجلياتها وعلاقتها بالإنسان والمجال وكل المتعلقات التي تتبنين من خلالها وعبرها.
والدعوة موجهة لجميع الباحثين المتخصصين في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا والتاريخ والجغرافيا، والآداب الشعبي....، وكل ما من شأنه أن يضيف قيمة نوعية للثقافة الشعبية والتراث المرتبطين بالواحات المغربية.
2.محاور الكتاب الجماعي:
ü الثقافة الشعبية والتراث: مقاربات مفاهيمية واتجاهات نظرية
ü الواحات المغربية، الإنسان والمجال والثقافة
ü ثقافة التعايش وأشكال التضامن بالواحات المغربية
ü مظاهر الرأسمال المادي والرمزي الواحي بالمغرب
ü الوقوف عند سياقات الواحة الغنية بتمفصلات مواسمها العملية (الفلاحة، وتخصبي النخيل.. والأسطورية مثل الممارسات الطقوسية والاحتفالات والفرجات المختلفة...) ومناسباتها الاجتماعية...
ü التراث العمراني المرتبط بهندسة وزخرفة القصور والقصبات...
3.تنسيق وإشراف:
üالدكتور عبد القادر محمدي (أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية سايس، فاس جامعة سيدي محمد بن عبد الله)
4.اللجنة العلمية:
üعبد القادر محمدي(أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، سايس فاس جامعة سيدي محمد بن عبد الله فاس).
üبن محمد قسطاني(أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، مكناس).
üعبد الرحيم العطري(أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، سايس فاس).
üعبد الغني الزياني(أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، سايس فاس).
üإبراهيم حمداوي(أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، القنيطرة).
üإبراهيم اجهابي(أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، بني ملال).
üعبد الفتاح الزهيدي(أستاذ علم الاجتماع، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، تطوان).
üمحمد جاج(أستاذ علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، سايس فاس).
üعبد المالك بوزكراوي(أستاذ علم الاجتماع، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، ظهر الهراز فاس).
üالصديق الصادقي العماري(باحث ومهتم بالثقافة وتراث الواحات).
5. شروط المشاركة
üنشر الأعمال العلمية ذات الصلة بموضوع الكتاب، والتي لم يسبق تقديمها في جهة أخرى.
üتقبل المقالات التي تتوفر على المعايير والشروط العلمية البحثية المتعارف عليها.
üتكون أولوية النشر للأعمال المقدمة حسب أهمية الموضوع، وأسلوب عرضه، وتاريخ التسلم، والالتزام بالتعديلات المطلوبة.
üتعرض الأعمال المقدمة للنشر على أساتذة باحثين من ذوي الاختصاص، لبيان مدى موافقتها لشروط النشر المعمول بها، وصلاحيتها للنشر، ويتم إشعار الباحث بقبول البحث من عدمه أو تعديله وفقا لتقارير اللجنة العلمية.
üلا تعاد الدراسات المقدمة للنشر إلى أصحابها، سواء قبلت للنشر أم لم تقبل.
üتقبل المقالات المكتوبة باللغة العربية وبصيغة word على ألا يتجاوز المقال 14 صفحة A4، وفق المواصفات التالية:
o متن الكتابة: 16،simplified arabic ، justifier
o مصادر الإحالات أسفل كل صفحة: 12، arial، justifier
o المصادر والمراجع أسفل المقال.
o العناوين الرئيسية: 16،simplified arabic ، justifier
o العناوين الفرعية: 14،simplified arabic ، justifier
o الجوانب: الأعلى والأسفل، واليسار واليمين : 1,7
üترسل المقالات العلمية والأبحاث المراد نشرها إلى البريد الاليكتروني الخاص التالي:
abdelkadererfoud@gmail.com / addkorasat1@gmail.com
üيحدد الباحث في الصفحة الأولى للمقال:
-عنوان المقال.
-معلوماته الشخصية: الاسم، الدرجة العلمية، التخصص، رقم الهاتف، بريده الإليكتروني.
-ملخص البحث: باللغة العربية(إلزامي).
-الكلمات المفاتيح للمقال.
üيحدد المحكم رأيه في البحث والدراسة كتابة وفق عناصر محددة في التقرير تتضمن أمورا أهمها:
·هدف البحث أو الدراسة.
·المضمون ومدى إسهامه المعرفي في الموضوع.
·المنهجية والأسلوب.
·صحة المصادر والمراجع المعتمدة.
·إبداء الرأي في مدى صلاحية البحث أو الدراسة للنشر وما قد يرى إدخاله عليه من تعديل أو تنقيح.
6.مواعيد مهمة:
1.أخر أجل لاستقبال الدراسات والأبحاث والمقالات العلمية هو 30 غشت 2020.
2.تنطلق عمليات التحرير والتحكيم يوم 10 شتنبر 2020 إلى غاية  25 شتنبر2020.
3.للتواصل أو إرسال المقالات العلمية:
 0664906365/0663833833


abdelkadererfoud@gmail.com / addkorasat1@gmail.com


الثلاثاء، 17 ديسمبر 2019

دعوة للباحثين في التراث والثقافة والفن للمشاركة في العدد 34 من مجلة وادي درعة المحكمة


دعوة للباحثين في التراث والثقافة والفن
للمشاركة في العدد 34 من مجلة وادي درعة المحكمة


v     تقديم
سعيا منها لتعزيز قيمة وفعالية البحث العلمي في الوطن العربي والمغرب خاصة، ورغبة منها في منح أكبر مساحة ممكنة للباحثين العرب لنشر إنجازاتهم وإنتاجاتهم العلمية، وتعزيزا منها للمشاركة في جمع التراث العربي والمغربي خاصة وتدوينه، فإن "مجلة وادي درعة المحكمة" تدعو جميع الباحثين لإرسال مقالاتهم وأبحاثهم ودراساتهم في مجال العلوم الإنسانية في اللغة، والآداب، والتاريخ، والسوسيولوجيا، والأنثروبولوجيا، والسيميولوجيا....، وكل التخصصات التي تندرج ضمن الثقافة والفن والتراث عامة، بغرض النشر في العدد 34 الذي سيخرج للوجود في الأشهر القليلة  المقبلة، وفق معايير النشر المتعارف عليها في سائر الدوريات العلمية المحكمة.
v     سياسة النشر في مجلة وادي درعة المحكمة:
üمجلة وادي درعة، مجلة دورية محكمة تعنى بالتراث والثقافة والفنون.
üتنشر المجلة الأعمال العلمية ذات الصلة بالمجال الثقافي والفني، والتي لم يسبق نشرها أو تقديمها في جهة أخرى.
üتقبل المقالات التي تتوفر على المعايير والشروط العلمية البحثية المتعارف عليها.
üتعبر الأعمال التي تنشرها المجلة عن آراء كاتبيها، ولا تعبر بالضرورة عن رأي طاقم مجلة وادي درعة.
üتكون أولوية النشر للأعمال المقدمة حسب أهمية الموضوع، وأسلوب عرضه، وتاريخ التسلم، والالتزام بالتعديلات المطلوبة.
üتعرض الأعمال المقدمة للنشر في المجلة على أساتذة باحثين من ذوي الاختصاص، لبيان مدى موافقتها لشروط النشر المعمول بهافي المجلة، وصلاحيتها للنشر، ويتم إشعار الباحث بقبول البحث من عدمه أوتعديله وفقا لتقارير لجنة التحرير.
üلا تعاد الدراسات المقدمة للنشر في المجلة إلى أصحابها، سواء قبلتللنشر أم لم تقبل، كما تحتفظ المجلة بحقها في عدم نشر أي دراسة، دون إبداءالأسباب، وتعد قراراتها نهائية.
üتعتذر إدارة المجلة مسبقا عن نشر أي مواد تعبر عن تعصب أو انحيازأعمى لفئة أو دين أو مذهب أو تسيء إليهم أو تؤدي إلى إثارة الخلافات والفتنالطائفية والإقليمية، أو تسيء إلى الديانات والكتب السماوية والذات الإلهيةأو تتضمن ألفاظا وصورا وعبارات منافية للآداب والأخلاق العامة، أو تتضمنأيا من أشكال التجريح والتهديد والعنف اللفظي.
üلا تلتزم إدارة المجلة بنشر كل ما يرد إليها، ويخضع توقيت ومكان النشر إلى اعتبارات فنية وتقنية خاصة بها.
üتقبل المقالات المكتوبة باللغة العربية وبصيغة word على ألا يتجاوز المقال 11 صفحة A4، وفق المواصفات التالية:
متن الكتابة: 16،simplifiedarabic، justifier
مصادر الإحالات: في أسفل كل صفحة بمقدار 12، arial، justifier
العناوين الرئيسية: 16،simplifiedarabic، justifier
العناوين الفرعية: 14،simplifiedarabic، justifier
üجنبات الكتابة marges:  1,5 في الأعلى والأسفل واليمين واليسار
üترسل المقالات العلمية والأبحاث المراد نشرها في المجلة إلى البريد الاليكتروني الخاص التالي:
مدير النشر
مولاي علي أطويف
06.62.02.08.83
هيئة التحرير واللجنة العلمية:
الصديق الصادقي العماري
0648183059

ü    يحدد الباحث في أعلى مقاله:
عنوان المقال.
معلوماته الشخصية:الاسم، التخصص، رقم الهاتف، بريده الإليكتروني.
ملخص البحث: باللغة العربية(إلزامي)، والفرنسية أو الإنجليزية.
إشكالية البحث.
الكلمات المفاتيح للمقال.
üإن ترتيب المقالات والأبحاث والدراسات في المجلة ليس له أي علاقة بمكانة أو مهنة أصحابها.
üتستعين المجلة في تدقيق البحث أو الدراسة المقدمة بمحكمين اثنين على الأقل من المتخصصين في ميدان الثقافة والتراث والفنون.
üيحدد المحكم رأيه في البحث والدراسة كتابة وفق عناصر محددة في التقرير تتضمن أمورا أهمها:
· أهداف البحث أو الدراسة.
· المضمون ومدى إسهامه المعرفي في المجال الثقافي والفني.
· المنهجية والأسلوب.
· صحة المصادر والمراجع المعتمدة.
· إبداء الرأي في مدى صلاحية البحث أو الدراسة للنشر وما قد يرى إدخاله عليه من تعديل أو تنقيح.
ü جميع الحقوق محفوظة لمجلة وادي درعة، و لا يجوز إعادة إصدار أيجزء من هذه المجلة أو اختزانه أو نقله بأي شكل من أشكال النشر أو الترجمةبدون إذن كتابي.
v     موعد لا بد منه
تمديد: آخر أجل لاستقبال مقالاتكم و أبحاثكم هو30/01/2020
...........................................................................
مجلة وادي درعة المحكمة
متخصصة في التراث والثقافة والفن
ü      مدير النشر والتحرير :
مولاي علي أطويف
ü      هيئة التحرير :
الاسم
التخصص
الصديق الصادقي العماري   
علم الاجتماع
خديجة أطويف
علوم التربية
عمر أبولاه                   
الدراسات الإسلامية
ü     اللجنة العلمية :
الاسم
التخصص
مولاي عبد الكريم القنبعي
علم الاجتماع
عبد القادر محمدي
علم الاجتماع
عبد الغاني الزیاني
علم الاجتماع
عبد الرحمان محمد علي المولد
التاريخ
محمد الصافي
التاريخ
الصديق الصادقي العماري   
علم الاجتماع
عبد الحكيم بوغدا
الأدب العربي
خديجة أطويف
علوم التربية
الحسين حديدي
التاريخ
رشيد الزعفران
علم الاجتماع